#شعر 44
يقول #امرئ_القيس الذي أجادَ في التعبير والوقوف والاستجداء والتوسُّلِ:
أنيّ غداةَ البينِ يومَ تحمَّلوا
لدى سَمُراتِ الحيِّ ناقفُ حَنظَلِ
وُقُوفاً بها صحبي عليَّ مطيَّهمْ
يقولون: لا تهلِكْ أسَىً , وتَجمَّلِ
وإنَّ شِفائي عَبرةٌ مُهراقةٌ
فهل عندَ رسمٍ دارسٍ منْ مُعوَّلِ.؟
تعليقات