لماذا لا يصحو النائم من صوت شخيره ؟
لا يسمع النائم شخيره بسبب برمجة الدماغ الفطرية لتجاهل أصوات الجسم الداخلية
نُشر مؤخراً كتاب يجيب على العديد من
التساؤلات والاستفسارات الخاصة ببعض الظواهر الغريبة التي لم يسبق بحثها من
قبل، مثل لماذا لا يستيقظ النائم من صوت شخيره؟ أو لماذا لا نسمع أنفاسنا
الشخصية؟ وغيرها من الأمور العديدة المشابهة لذلك.
يرجع السبب في كون الإنسان لا يسمع غالبية الأصوات الداخلية الصادرة منه مثل صوت تنفسه وشخيره وتناوله للطعام إلى نظام التجاهل الفطري المتحكم به من خلال الدماغ بحسب ما أثبتته الدراسات.
ومن الأمور الغريبة الأخرى التي ناقشها الكتاب أسباب زقزقة العصافير في منتصف الليل أثناء فصل الشتاء على غير العادة لاضطراب ساعتها البيولوجية مما يجعلها تغرد منتصف الليل.
وأورد الكتاب أيضا شرحاً عن الأسباب الفعلية للزحام المروي المعتاد مبيناً بأنه لا توجد أسباب حقيقة لحدوث ذلك في الواقع وما يحصل في الواقع هو ناتج عن اختلاف تناسب السرعات بين المركبات.
وذكر الكتاب سبب عدم تأثر زجاج واجهة أجهزة المايكروويف بالأشعة القوية التي يعمل بها الجهاز وذلك بسبب طريقة ومواد صنع هذا الزجاج الذي يتكون من 60 طبقة وبسمك 12 سم على الأقل.
ومن الأمور الغريبة أيضاً أن الصواعق تطلق أجهزة الإنذار الأمنية في السيارات ويعزى ذلك إلى أن أجهزة التسجيل والاستيريو تتأثر بالموجات الكهربائية المتولدة عن تلك الصواعق مما يسبب انطلاق أجهزة الإنذار.
ومن الأمور الغريبة سبب جريان الأنف في الطقس البارد حيث من المفترض العكس وذلك لكون القنوات المخاطية مسدودة ومتجمدة من الترسبات وما يجري من الأنف هي سوائل فائضة.
وبيّن الكتاب أيضاً سبب رؤية العين البشرية للشمس باللون الأصفر على الرغم من أن لونها الأساسي هو الأبيض وذلك بسبب شدة إضاءتها التي تجعل العين تحاول حجب سطوعها بطبقة تغير الألوان.
وشرح الكتاب أرجحة الأرجل عند الجلوس في مكان لا تلامس فيه القدمان أرضاً صلبة هو بسبب الخوف البصري الفطري الذي يولد حركة لا إرادية في البحث عن قاعدة ثابتة آمنة لخشيته من السقوط.
ومن آخر الأجزاء التي شرح أسبابها الكتاب أن بعض أنواع الشموع لا تنطفئ حتى ولو هبت عليها رياح أو تعرضت للنفخ ويعود هذا الأمر إلى مادة المغنيسيوم التي تدخل في صنع فتائلها مما يجعلها تحافظ على وهجها ولا تنطفئ.
وقد كانت هذه بعض الأجزاء والأمور الغريبة أو التي بقيت دون تفسير علمي واضح حتى وقت قريب وقد ناقشها الكتاب وحللها بشكل مفصل في صفحاته بالإضافة إلى ظواهر أخرى غيرها وقدم التفسيرات العلمية لها.
يرجع السبب في كون الإنسان لا يسمع غالبية الأصوات الداخلية الصادرة منه مثل صوت تنفسه وشخيره وتناوله للطعام إلى نظام التجاهل الفطري المتحكم به من خلال الدماغ بحسب ما أثبتته الدراسات.
ومن الأمور الغريبة الأخرى التي ناقشها الكتاب أسباب زقزقة العصافير في منتصف الليل أثناء فصل الشتاء على غير العادة لاضطراب ساعتها البيولوجية مما يجعلها تغرد منتصف الليل.
وأورد الكتاب أيضا شرحاً عن الأسباب الفعلية للزحام المروي المعتاد مبيناً بأنه لا توجد أسباب حقيقة لحدوث ذلك في الواقع وما يحصل في الواقع هو ناتج عن اختلاف تناسب السرعات بين المركبات.
وذكر الكتاب سبب عدم تأثر زجاج واجهة أجهزة المايكروويف بالأشعة القوية التي يعمل بها الجهاز وذلك بسبب طريقة ومواد صنع هذا الزجاج الذي يتكون من 60 طبقة وبسمك 12 سم على الأقل.
ومن الأمور الغريبة أيضاً أن الصواعق تطلق أجهزة الإنذار الأمنية في السيارات ويعزى ذلك إلى أن أجهزة التسجيل والاستيريو تتأثر بالموجات الكهربائية المتولدة عن تلك الصواعق مما يسبب انطلاق أجهزة الإنذار.
ومن الأمور الغريبة سبب جريان الأنف في الطقس البارد حيث من المفترض العكس وذلك لكون القنوات المخاطية مسدودة ومتجمدة من الترسبات وما يجري من الأنف هي سوائل فائضة.
وبيّن الكتاب أيضاً سبب رؤية العين البشرية للشمس باللون الأصفر على الرغم من أن لونها الأساسي هو الأبيض وذلك بسبب شدة إضاءتها التي تجعل العين تحاول حجب سطوعها بطبقة تغير الألوان.
وشرح الكتاب أرجحة الأرجل عند الجلوس في مكان لا تلامس فيه القدمان أرضاً صلبة هو بسبب الخوف البصري الفطري الذي يولد حركة لا إرادية في البحث عن قاعدة ثابتة آمنة لخشيته من السقوط.
ومن آخر الأجزاء التي شرح أسبابها الكتاب أن بعض أنواع الشموع لا تنطفئ حتى ولو هبت عليها رياح أو تعرضت للنفخ ويعود هذا الأمر إلى مادة المغنيسيوم التي تدخل في صنع فتائلها مما يجعلها تحافظ على وهجها ولا تنطفئ.
وقد كانت هذه بعض الأجزاء والأمور الغريبة أو التي بقيت دون تفسير علمي واضح حتى وقت قريب وقد ناقشها الكتاب وحللها بشكل مفصل في صفحاته بالإضافة إلى ظواهر أخرى غيرها وقدم التفسيرات العلمية لها.
تعليقات