أنواع الجـن
.
النوع الأول :-
الجن الناري : ويعتبر من أهم أنواع الجن وذلك لسببين:-
أ) إنهم أصل الجن فلم يكن موجود أي نوع في بداية خلق الجن إلا الناريون الذي قدر الله لهم خلقهم من مارج من نار ومنهم إبليس لعنه الله وأتباعه وأولاده ثم بعد ذلك تحول قسم منهم بطبيعة سكنهم وخواصهم التكوينية والتشكيلية والفسيلوجية إلى بقية الأنواع ومنهم الغواصون إي المائيون والبناءون وهم الترابيون وهكذا ومن هذه الفصيلة نوع يسمى الأبالسة وعبدة النار والطبيعة وقبائل الجن الأزرق والأحمر والأزرق المحمر والأزرق المخضر والجن الأخضر وهذه القبائل يسيطر عليها اثنان من أولاد إبليس أو أحفاده عليهم اللعنة أجمعين وهم الأزرق في الهند وقبائل الجن الأخضر بالصين وما بينهم من تهجين مرعب للشياطين حتى يخرجوا بالمحصلة النهائية جن أكثر عتواً وكفراً وصلابة وقدرة للتحمل وفي هذا تفصيل كثير .ومن هذا النوع أيضاً المردة والعفاريت بنوعيهم المسلم والكافر ولا يوجد بأي نوع أخر من الجن عفاريت أو مردة إلا بالناريون والله أعلم .ب) إن هذا النوع يمثل العدد الأكبر في عالم الجن بنسبة تصل إلى النصف تقريباً وكفارهم من هذا النوعيمثلون نسبة 70% من مسلميهم .أشكالهم :- يمتاز هذا النوع من الجن دون غيره بأشكال غريبة ومتعددة عند المسلمين وعند الكفرة أخسأهم الله فمثلاً هناك تعدد في عدد العيون والأيادي والأقدام ومنهم من يمتلك عيناً واحدة في الأمام أو الخلف أوأحد الجوانب ومنهم من يمتلك أربعين عيناً ومنهم من يمتلك ستة أيادي أو أربعة أو أكثر أو أقل وكذلك الأقدام وأجسادهم كبيرة الحجم وطويلة وعند قسم منهم طويلة جداً ولا يوجد من بينهم من هو قصير القامة إطلاقاً كما إن لدى قسم منهم قرون واحد أو أكثر فهكذا هي أشكالهم مختلفة وغريبة .
مميزاتهم :- يمتاز هذا النوع بأهم صفة وهي العناد والتكبر ويعتبرون أنفسهم أفضل الأنواع وهم صلبون جداً وقدرة تحملهم كبيرة أغلب هذا النوع من المقاتلين الأشداء وهم يمتازون بسرعة عالية وبتحرك سريع في الإفلات والانزلاق وخاصة في الحروب بينهم والطيران في هذا النوع سريع جداً وبكل الاتجاهات وخاصة الطيران العمودي ويسكن هذا النوع بالنسبة إلى كفارهم في الأودية الحارة وكهوف البراكين وأفواهها هذا بالنسبة إلى أصل القبائل ويستخدم هذا النوع من الشياطين إذا مس الجسد أسلوب النفخ الناري وهو أفضل سلاح لديهم يؤثر على جسد الإنسان فيشعر المريض بحرارة في بقعة معينة من جسده حسب المكان الذي يسكن فيه هذا الشيطان ويسبب هذا النوع من النفخ الناري تبلور الحصى في الكلية للإنسان وكذلك انتفاخ بعض الخلايا لجسم الإنسان كما هو حاصل في الأورام السرطانية الباردة أما سكنهم عند المسلمين فيكون في الأماكن الحارة من الأودية وفي أعلى السقوف في المساجد وفي أعلى التلال والجبال المعرضة لأشعة الشمس .
أعمارهم :- كباقي أنواع الجن الأخرى لا تتجاوز أعمارهم الألف ومائتان سنة كحد أقصى ويعتبر عمر الجن من تسعين عاماً حتى مائتان وخمسون سنة هي مرحلة دون الشباب ولغاية أربعمائة سنة هي مرحلة قمة الشباب ومن أربعمائة ولغاية ستمائة وخمسون هي مرحلة بعد الشباب ومن ستمائة وخمسون فما فوق هي مرحلة الشيخوخة وقد استثني من هذه الأعمار كبير الشياطين واخسأهم إبليس عليه اللعنة لما قدره الله له من عمر فقد أنظره الله إلى يوم يبعثون ولذلك يرى كثيراً من الشياطين وخاصة من هذا النوع إن إبليس هو إله لأنه مخلد ولا يموت وقد قدر الله لي أن أناقش أحد الشياطين الخبثاء من نوع الأبالسة في أحد الجلسات عن هذا الموضوع حيث كان يستنجد ويستغيث بإبليسه وبكل أسمائه لعنه الله وعند سؤالي له ماذا يفيدك الاستعانة والاستغاثة به قال أنه ربه وأنه سيخلصه من هذه المحنة وبعد نقاش طويل قال إن لم يكن مارسوا أو أرسطوس أو إبليس عليه اللعنة إله فلماذا مات كل الخلائق إلا هو الأنبياء والأولياء وكل أنواع الجن وهو يستطيع أن يفعل أي شيء يريده فأخبرته الحقيقة أنه كذاب ملعون مطرود من رحمة الله مؤجل إلى يوم البعث وأنه ساحر لهم مستغل هذه الخاصية للتلبيس على بني جنسه لإطاعة أوامره أخسأهم الله جميعهم وأذلهم والحمد لله رب العالمين وهو الأعلم .
ملاحظة :- إن مصادر هذه المعلومات هي القرآن + السنة النبوية المشرفة + الجن المسلم ومن أراد الأسئلة والاستفسارات فليدع الموضوع ينتهي ثم يفعل ما يريد ومن رأى في كلامي صدق وخير فليأخذه ومن رأى فيه شيء أخر أو أن الدليل غير شرعي فليقرأ فقط وجزاكم الله خيراً وسلامي لكم جميعاً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الجن المائيون : هم جن يعيشون على الأغلب في الماء وهم ذكرهم الله في القرآن بسورة ( ص آية 37 ) والشياطين كل بناء وغواص . وفصيلة المائيون فصيلة كبيرة ومهمة جداً أيضاً منهم علماء وأطباء ومقاتلين أشداء وأغلب طب الجن يستخلص من الماء وإذا أراد هذا النوع من الجن الطيران فأنه يتحرك بمساعدة بخار الماء وبخطوط ضوئية معقدة كما أحبالتنويه أن كل أنواع الجن يستطيعون الطيران بسرع متفاوتة حسب النوعية ما عدا النوع الأرضي وهم الترابيون . وأشكالهم متوسطة الحجم لا طويلة ولا قصيرة وغريبة بعض الشيء ولكن أقل غرابة من النوع السابق وهم الناريون وتمس شياطين هذا النوع وكفارهم أجساد الأنس ولكن أقل بكثير من بقية الأنواع وذلك لقلة احتكاك البشر بالماء والبخار ولكون الأنس لا يسكنون الماء وإذا أراد ساحر إرسال جني مائي إلى إنسان فعليه أن يسقيه الماء ويدخل الشيطان مع الماء وهي الطريقة الوحيدة لدخول هذا النوع على اليابسةالثانية داخل الماء وأثناء الاستحمام والسباحى وغير ذلك من محيطات وبحار وأنهار وأهوار وبرك ومياه جوفية . والله أعلم
1/ الجن الضوئي .2/ الجن القمري .3/ الجن الناري .4/ الجن المائي .5/ الترابي .6/ الهوائي .
وسيتم شرح كل نوع بخواصه إن شاء الله .
وسيتم شرح كل نوع بخواصه إن شاء الله .
.
النوع الأول :-
الجن الضوئيين :- ( النصيبيين ) :- وهذا النوع هو مختص بالمسلمين فقط وهم أولاد وأحفاد الجن النصيبيين الذين عاشروا زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وحضروا معه دعوته للإسلام وهم أقوى أنواع الجن على الإطلاق وقد أكرمهم الله بإيمان راسخ وقومتهم من قوة إيمانهم ومنهم الأمراء وملوك الجن وأعدادهم قليلة جداً قياساً ببقية الأنواع ويستطيع جني ضوئي قتل مائة شيطان بضربة واحدة في المعاركوالحروب التي تحدث بين المسلمين والشياطين رغم أنهم قليلاً ما يتدخلون بالحروب لقلة عددهم وإذا أرادت الشياطين قتل جني ضوئي فتجتمع عليه آلاف منهم ومنهم سحرة ولا يستطيعون قتله إلا بعد أن يتعب تعباً شديداً أو يجرح بجروح كثيرة ويمتاز هذا النوعبالسرعة والقوة والحكمة وهو يشبه الإنسان في شكله ولكن بخواص مختلفة والله أعلم .
النوع الثاني :-
الجن القمري :- وهذا النوع يمثل من حيث العدد نسبة 80%للمسلمين و 20 % فقد للشياطين وهو يأتي بالمرتبة الثانية بعد الضوئي بالنسبة للمسلمين ويستطيع هذان النوعان الضوئي والقمري التزاوج بينهما فقط دون غيرها من الأنواع بالنسبة للمسلمين بينما هذا النوع بالنسبة للشياطين هم السحرة الكبار ولايتكاثر هذا النوع عندهم إلا بواسطة القطط ، وهذا النوع عند المسلمين هم قبيلة كبيرة نوعاً ما أغلبهم أقرباء فيما بينهم شكلهم مميز بين الجن ويشبه البشر نوعاً ما ،ما عدى خواصه التكوينية مقاتلوه شرسين جداً عند المسلمين وهو أتقياء الجن وعند الكفار هم السحرة الكبار والله أعلم .
النوع الثالث:-
الجن الناري : ويعتبر من أهم أنواع الجن وذلك لسببين:-
أ) إنهم أصل الجن فلم يكن موجود أي نوع في بداية خلق الجن إلا الناريون الذي قدر الله لهم خلقهم من مارج من نار ومنهم إبليس لعنه الله وأتباعه وأولاده ثم بعد ذلك تحول قسم منهم بطبيعة سكنهم وخواصهم التكوينية والتشكيلية والفسيلوجية إلى بقية الأنواع ومنهم الغواصون إي المائيون والبناءون وهم الترابيون وهكذا ومن هذه الفصيلة نوع يسمى الأبالسة وعبدة النار والطبيعة وقبائل الجن الأزرق والأحمر والأزرق المحمر والأزرق المخضر والجن الأخضر وهذه القبائل يسيطر عليها اثنان من أولاد إبليس أو أحفاده عليهم اللعنة أجمعين وهم الأزرق في الهند وقبائل الجن الأخضر بالصين وما بينهم من تهجين مرعب للشياطين حتى يخرجوا بالمحصلة النهائية جن أكثر عتواً وكفراً وصلابة وقدرة للتحمل وفي هذا تفصيل كثير .ومن هذا النوع أيضاً المردة والعفاريت بنوعيهم المسلم والكافر ولا يوجد بأي نوع أخر من الجن عفاريت أو مردة إلا بالناريون والله أعلم .ب) إن هذا النوع يمثل العدد الأكبر في عالم الجن بنسبة تصل إلى النصف تقريباً وكفارهم من هذا النوعيمثلون نسبة 70% من مسلميهم .أشكالهم :- يمتاز هذا النوع من الجن دون غيره بأشكال غريبة ومتعددة عند المسلمين وعند الكفرة أخسأهم الله فمثلاً هناك تعدد في عدد العيون والأيادي والأقدام ومنهم من يمتلك عيناً واحدة في الأمام أو الخلف أوأحد الجوانب ومنهم من يمتلك أربعين عيناً ومنهم من يمتلك ستة أيادي أو أربعة أو أكثر أو أقل وكذلك الأقدام وأجسادهم كبيرة الحجم وطويلة وعند قسم منهم طويلة جداً ولا يوجد من بينهم من هو قصير القامة إطلاقاً كما إن لدى قسم منهم قرون واحد أو أكثر فهكذا هي أشكالهم مختلفة وغريبة .
مميزاتهم :- يمتاز هذا النوع بأهم صفة وهي العناد والتكبر ويعتبرون أنفسهم أفضل الأنواع وهم صلبون جداً وقدرة تحملهم كبيرة أغلب هذا النوع من المقاتلين الأشداء وهم يمتازون بسرعة عالية وبتحرك سريع في الإفلات والانزلاق وخاصة في الحروب بينهم والطيران في هذا النوع سريع جداً وبكل الاتجاهات وخاصة الطيران العمودي ويسكن هذا النوع بالنسبة إلى كفارهم في الأودية الحارة وكهوف البراكين وأفواهها هذا بالنسبة إلى أصل القبائل ويستخدم هذا النوع من الشياطين إذا مس الجسد أسلوب النفخ الناري وهو أفضل سلاح لديهم يؤثر على جسد الإنسان فيشعر المريض بحرارة في بقعة معينة من جسده حسب المكان الذي يسكن فيه هذا الشيطان ويسبب هذا النوع من النفخ الناري تبلور الحصى في الكلية للإنسان وكذلك انتفاخ بعض الخلايا لجسم الإنسان كما هو حاصل في الأورام السرطانية الباردة أما سكنهم عند المسلمين فيكون في الأماكن الحارة من الأودية وفي أعلى السقوف في المساجد وفي أعلى التلال والجبال المعرضة لأشعة الشمس .
أعمارهم :- كباقي أنواع الجن الأخرى لا تتجاوز أعمارهم الألف ومائتان سنة كحد أقصى ويعتبر عمر الجن من تسعين عاماً حتى مائتان وخمسون سنة هي مرحلة دون الشباب ولغاية أربعمائة سنة هي مرحلة قمة الشباب ومن أربعمائة ولغاية ستمائة وخمسون هي مرحلة بعد الشباب ومن ستمائة وخمسون فما فوق هي مرحلة الشيخوخة وقد استثني من هذه الأعمار كبير الشياطين واخسأهم إبليس عليه اللعنة لما قدره الله له من عمر فقد أنظره الله إلى يوم يبعثون ولذلك يرى كثيراً من الشياطين وخاصة من هذا النوع إن إبليس هو إله لأنه مخلد ولا يموت وقد قدر الله لي أن أناقش أحد الشياطين الخبثاء من نوع الأبالسة في أحد الجلسات عن هذا الموضوع حيث كان يستنجد ويستغيث بإبليسه وبكل أسمائه لعنه الله وعند سؤالي له ماذا يفيدك الاستعانة والاستغاثة به قال أنه ربه وأنه سيخلصه من هذه المحنة وبعد نقاش طويل قال إن لم يكن مارسوا أو أرسطوس أو إبليس عليه اللعنة إله فلماذا مات كل الخلائق إلا هو الأنبياء والأولياء وكل أنواع الجن وهو يستطيع أن يفعل أي شيء يريده فأخبرته الحقيقة أنه كذاب ملعون مطرود من رحمة الله مؤجل إلى يوم البعث وأنه ساحر لهم مستغل هذه الخاصية للتلبيس على بني جنسه لإطاعة أوامره أخسأهم الله جميعهم وأذلهم والحمد لله رب العالمين وهو الأعلم .
ملاحظة :- إن مصادر هذه المعلومات هي القرآن + السنة النبوية المشرفة + الجن المسلم ومن أراد الأسئلة والاستفسارات فليدع الموضوع ينتهي ثم يفعل ما يريد ومن رأى في كلامي صدق وخير فليأخذه ومن رأى فيه شيء أخر أو أن الدليل غير شرعي فليقرأ فقط وجزاكم الله خيراً وسلامي لكم جميعاً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
النوع الرابع:-
الجن المائيون : هم جن يعيشون على الأغلب في الماء وهم ذكرهم الله في القرآن بسورة ( ص آية 37 ) والشياطين كل بناء وغواص . وفصيلة المائيون فصيلة كبيرة ومهمة جداً أيضاً منهم علماء وأطباء ومقاتلين أشداء وأغلب طب الجن يستخلص من الماء وإذا أراد هذا النوع من الجن الطيران فأنه يتحرك بمساعدة بخار الماء وبخطوط ضوئية معقدة كما أحبالتنويه أن كل أنواع الجن يستطيعون الطيران بسرع متفاوتة حسب النوعية ما عدا النوع الأرضي وهم الترابيون . وأشكالهم متوسطة الحجم لا طويلة ولا قصيرة وغريبة بعض الشيء ولكن أقل غرابة من النوع السابق وهم الناريون وتمس شياطين هذا النوع وكفارهم أجساد الأنس ولكن أقل بكثير من بقية الأنواع وذلك لقلة احتكاك البشر بالماء والبخار ولكون الأنس لا يسكنون الماء وإذا أراد ساحر إرسال جني مائي إلى إنسان فعليه أن يسقيه الماء ويدخل الشيطان مع الماء وهي الطريقة الوحيدة لدخول هذا النوع على اليابسةالثانية داخل الماء وأثناء الاستحمام والسباحى وغير ذلك من محيطات وبحار وأنهار وأهوار وبرك ومياه جوفية . والله أعلم
النوع الخامس :-
الترابيون ( الجن الأرضي ) : ومن أسم هذا النوع يتبين أنه يسكن الأرض وباطنها ويستطيع هذا النوعالتنقل في باطن الأرض بسرعة عجيبة من خلال الشقوق والفراغات ويستطيع استخدام أنفاق خاصة بهم وبأطوال عجيبة داخل الأرض وهذا النوع يعتبر من أقصر أنواع الجن من حيث الطول بل هم أقزام وهم أكثر أنواع الجن احتكاك بالإنسان وبأسحاره ويسكن البيوت والمنازل المهجورة وهو أكثر نوع يستخدمه السحرة لإتمام السحر عند الأنس لأنه لا يطير ولديه القدرة على الاختباء في باطن الأرض وبين الجداران والشقوق وكفرة هذا النوع أشكالهم قبيحة جداً وأقزام بشعر كثيف وألوان مختلفة يغلب عليها السواد الألوان الداكنة وقدرتهم على التحمل متوسطة ومقاتليهم ليسو أشداء وذو قدرة تحمل محدودة وقوتهم في باطن الأرض لبسط السيطرة باستخدام خاصية السرعة ، تحاول بعض قبائل هذا النوع من الجن إيجاد أجساد تؤويهم وتنجح بين فترة وأخرى بإيجاد بعض الأجسادوعادة تكون من المجانيين والله أعلم .
النوع الخامس:-
الجن الهوائي : هذا النوع هو ألطف وأخف وأسرع أنواع الجن على الإطلاق ويعتبر من أفضل أنواع الجن قدرة على الطيران وهو من أسمه واضح ويسمى هذا النوع أيضاً بالجن الطيار ويمس الإنسان عادةً مساً جزئياً في أغلب الأحيان وقليلاً ما نراه يمسه مساً كلياً دائماً ويأتي بالمرتبة الثالثة بالنسبة لتعرضه للإنسان بعد الجن الترابي والناري كما يعتبر هذا النوع من أضعف أنواع الجن قدرة على التحمل ويتأثر هذا النوع بالظروف الجوية من برد وحر وأمطار ونسبة الكفار عن المسلمين متعادلة تقريباً ومقاتلين هذا النوع من الجن ذات قدرات محدودة ولا يشترك مع قتال الجن المائي أو الترابي وعادة ما يستخدم لقتال الفضاء أو الانقضاض على العدو من الأعلى إلى الأسفل ويسمى بجيش السماء العلوي لأنه لا يقاتل إلا من جهة السماء والله أعلم ،،،،،،،،،،،،،
...........
من ما قرأت
.
تعليقات