خاتم «الليلة السعيدة» للقضاء على الشخير
خاتم لحل مشكلة.. الشخير
طوّر موسيقي بريطاني خاتماً لعلاج الشخير،
وتمكين الأشخاص الذين يعانون من صوته المزعج المنبعث من نصفهم الآخر من
الحصول على ليلة نوم هادئة.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس" الجمعة، إن الخاتم، الذي أُطلق عليه اسم (الليلة السعيدة)، يستهدف نقاط الضغط في إصبع الشخص الذي يعاني من الشخير، وبشكل يساعد على الحد منه وبنسبة 85 بالمئة.
واضافت أن الخاتم السحري البالغ سعره 30 جنيهاً استرلينياً اخترعه، مايكل كارتر سميث، عازف الساكسفون بفرقة الروك (إيمن كورنر) في عقد الستينات من القرن الماضي، ويعتمد على طريقة العلاج الصينية القديمة بالأبر، حيث يستهدف نقاط الضغط في جسم الأشخاص الذين يُعانون من الشخير لتحقيق مكاسب طبية.
ونسبت الصحيفة إلى سميث، قوله "إن خاتم الليلة السعيدة هو الحل لمشكلة الشخير الآن، وأثبتت دراسة مستقلة اجرتها شركة الأبحاث السريرية (آسبن) فعاليته".
واشارت الصحيفة إلى أن شركة (آسبن) اجرت بحثاً جربت فيه خاتم الليلة السعيد على 20 شخصاً يعانون من الشخير، ووجدت أن شخير 17 منهم خفّ بشكل كبير وأصبح منخفضاً بعد ارتدائهم الخاتم.
وكانت دراسة كشفت مؤخراً أن 40 بالمئة من الرجال البريطانيين و25 بالمئة من النساء البريطانيات يشخرون بشكل متكرر، و50 بالمئة يشخرون في بعض الأحيان فقط، وأن 28 بالمئة من البريطانيين يضطرون للنوم في غرف أخرى للحصول على قسط من الراحة بسبب الشخير المنبعث من نصفهم الآخر.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس" الجمعة، إن الخاتم، الذي أُطلق عليه اسم (الليلة السعيدة)، يستهدف نقاط الضغط في إصبع الشخص الذي يعاني من الشخير، وبشكل يساعد على الحد منه وبنسبة 85 بالمئة.
واضافت أن الخاتم السحري البالغ سعره 30 جنيهاً استرلينياً اخترعه، مايكل كارتر سميث، عازف الساكسفون بفرقة الروك (إيمن كورنر) في عقد الستينات من القرن الماضي، ويعتمد على طريقة العلاج الصينية القديمة بالأبر، حيث يستهدف نقاط الضغط في جسم الأشخاص الذين يُعانون من الشخير لتحقيق مكاسب طبية.
ونسبت الصحيفة إلى سميث، قوله "إن خاتم الليلة السعيدة هو الحل لمشكلة الشخير الآن، وأثبتت دراسة مستقلة اجرتها شركة الأبحاث السريرية (آسبن) فعاليته".
واشارت الصحيفة إلى أن شركة (آسبن) اجرت بحثاً جربت فيه خاتم الليلة السعيد على 20 شخصاً يعانون من الشخير، ووجدت أن شخير 17 منهم خفّ بشكل كبير وأصبح منخفضاً بعد ارتدائهم الخاتم.
وكانت دراسة كشفت مؤخراً أن 40 بالمئة من الرجال البريطانيين و25 بالمئة من النساء البريطانيات يشخرون بشكل متكرر، و50 بالمئة يشخرون في بعض الأحيان فقط، وأن 28 بالمئة من البريطانيين يضطرون للنوم في غرف أخرى للحصول على قسط من الراحة بسبب الشخير المنبعث من نصفهم الآخر.
تعليقات