الأطفال يثقون في الوجوه الجميلة
يقول علماء النفس في دراسة جديدة إن البالغين الذين يتمتعون بوجوه جميلة يحظون أكثر بثقة الأطفال الصغار الإناث والذكور.
واستنتج العلماء ذلك بعد اختبارات ثقة على 32 طفلاً تراوحت أعمارهم بين الرابعة والخامسة عرضوا عليهم صوراً لنساء جميلات تراوحت أعمارهن بين 18 و 29 عاماً ليتبين ميل الأطفال لتصديق الجميلات منهن.
ويقول الدكتور "إيغور باسكاندزييف" المشرف على الدراسة التي أجريت في جامعة "هارفارد" الأمريكية بأن الدراسة أشارت إلى تأثر الأطفال بجنسيهم بعدة عوامل في تقرير ثقتهم من أهمها جمال وجه الشخص.
واعتمدت الدراسة على توجيه بعض الأسئلة إلى الأطفال ومن ثم عرض إجابتين لكل سؤال حيث كانت الأولى لامرأة جميلة فيما كانت الثانية لامرأة أقل منها جاذبية ليظهر أن الصغار وثقوا باختيار الإجابة المقترحة من الجميلات بشكل أكبر.
ويضيف الدكتور "إيغور بايكاندزييف" المختص في علم النفس التنموي في حديثه عن ذلك بأنه لا توجد أسباب واضحة أو رئيسية لميل الأطفال لفعل ذلك إلا أن الغريزة الفطرية قد تفسر فعل الفتيان من هؤلاء الصغار لذلك ولكن الغريب هو ميل الفتيات الصغيرات أكثر منهم لاعتماد هذا الأمر.
وقد أشارت بعض الدراسات السابقة المرتبطة بذلك إلى كون الفتيات بالذات يتصورن بأن النساء الجميلات أكثر مصداقية من غيرهن حتى بعد أن أظهرت بعض الحقائق والاختبارات التي تمت سابقاً في هذا الشأن بأن معظم الوقائع الحقيقية تأتي من النساء الأقل جاذبية.
ويأمل الدكتور "إيغور" إجراء واعتماد المزيد من الأبحاث والدراسات بهذا الخصوص لبيان الأسباب والدوافع الفعلية التي تدعو الصغار عموماً والفتيات خصوصاً لتصديق أصحاب الوجوه الجميلة.
يميل الأطفال إلى الوثوق بالوجوه الجميلة
واستنتج العلماء ذلك بعد اختبارات ثقة على 32 طفلاً تراوحت أعمارهم بين الرابعة والخامسة عرضوا عليهم صوراً لنساء جميلات تراوحت أعمارهن بين 18 و 29 عاماً ليتبين ميل الأطفال لتصديق الجميلات منهن.
ويقول الدكتور "إيغور باسكاندزييف" المشرف على الدراسة التي أجريت في جامعة "هارفارد" الأمريكية بأن الدراسة أشارت إلى تأثر الأطفال بجنسيهم بعدة عوامل في تقرير ثقتهم من أهمها جمال وجه الشخص.
واعتمدت الدراسة على توجيه بعض الأسئلة إلى الأطفال ومن ثم عرض إجابتين لكل سؤال حيث كانت الأولى لامرأة جميلة فيما كانت الثانية لامرأة أقل منها جاذبية ليظهر أن الصغار وثقوا باختيار الإجابة المقترحة من الجميلات بشكل أكبر.
ويضيف الدكتور "إيغور بايكاندزييف" المختص في علم النفس التنموي في حديثه عن ذلك بأنه لا توجد أسباب واضحة أو رئيسية لميل الأطفال لفعل ذلك إلا أن الغريزة الفطرية قد تفسر فعل الفتيان من هؤلاء الصغار لذلك ولكن الغريب هو ميل الفتيات الصغيرات أكثر منهم لاعتماد هذا الأمر.
وقد أشارت بعض الدراسات السابقة المرتبطة بذلك إلى كون الفتيات بالذات يتصورن بأن النساء الجميلات أكثر مصداقية من غيرهن حتى بعد أن أظهرت بعض الحقائق والاختبارات التي تمت سابقاً في هذا الشأن بأن معظم الوقائع الحقيقية تأتي من النساء الأقل جاذبية.
ويأمل الدكتور "إيغور" إجراء واعتماد المزيد من الأبحاث والدراسات بهذا الخصوص لبيان الأسباب والدوافع الفعلية التي تدعو الصغار عموماً والفتيات خصوصاً لتصديق أصحاب الوجوه الجميلة.
يميل الأطفال إلى الوثوق بالوجوه الجميلة
تعليقات