#يوفنتوس يتطلع للاحتفال باللقب أمام كاربي
روما: أ ف ب
يستعد يوفنتوس للاحتفال باللقب الخامس على التوالي عندما يستضيف كاربي الـ17 اليوم الأحد على ملعب "يوفنتوس أرينا" في تورينو في المرحلة الـ36 من الدوري الإيطالي لكرة القدم. ولم يتسن لفريق "السيدة العجوز" الاحتفال بلقبه كونه ضمنه عقب خسارة مطارده المباشر نابولي أمام مضيفه روما الإثنين الماضي، فيما لعب يوفنتوس قبله بـ24 ساعة وتغلب على مضيفه فيورنتينا 2/ 1. وابتعد يوفنتوس بفارق 12 نقطة في الصدارة وضمن اللقب الـ32 في تاريخه، وعزز موقعه في الصدارة برصيد 85 نقطة بفارق 12 نقطة أمام نابولي قبل 3 مراحل من نهاية الموسم.
نقطتان
تشتد المنافسة على مركز الوصيف المؤهل مباشرة إلى دور المجموعات في مسابقة دوري أبطال أوروبا بين نابولي وروما، وعزز روما من حظوظه نحو انتزاع المركز الثاني من نابولي بعدما تغلب عليه 1/صفر الإثنين الماضي فقلص الفارق بينهما إلى نقطتين، وفرض بالتالي ضغطا كبيرا على نابولي.
ويبدو مشوار نابولي في المباريات الثلاث الأخيرة أسهل نسبيا من فريق العاصمة، فالفريق الجنوبي سيستضيف أتالانتا، ويحل ضيفا على تورينو الـ11، قبل أن ينهي موسمه بمواجهة فروزينوني قبل الأخير والمهدد بالعودة إلى الدرجة الثانية، في حين أن روما سيحل ضيفا على جنوى ويستضيف كييفو فيرونا الثامن قبل أن يحل ضيفا على ميلان السادس في المرحلة الأخيرة.
ويملك نابولي مصيره بيديه ويحتاج إلى الفوز في مبارياته المتبقية بغض النظر عن نتائج روما المطالب بالفوز في مبارياته المتبقية. ويلعب الفريقان غدا الإثنين، فيلتقي نابولي مع ضيفه أتالانتا الـ13، ويحل روما ضيفا على جنوى العاشر، ويملك فريق العاصمة فرصة أخرى لتشديد الخناق على نابولي كونه يلعب قبله بساعتين وبالتالي سيسعى إلى انتزاع الوصافة منه ولو مؤقتا من خلال كسب النقاط الثلاث أمام جنوى.
قمة نارية
سيكون الملعب الأولمبي في روما مسرحا لقمة نارية بين لاتسيو التاسع وإنتر ميلان الرابع، وتكتسي المباراة أهمية كبيرة للضيوف الذين لا يزالون يتشبثون بالأمل الضئيل في انتزاع المركز الثالث من روما حيث الفارق بينهما 7 نقاط.
ويبدو ميلان مرشحا لكسب نقاط مباراته أمام ضيفه فروزينوني الـ19 قبل الأخير واستعادة نغمة الانتصارات التي تذوقها مرة واحدة في مبارياته الخمس الأخيرة. ويلتقي اليوم إمبولي الـ12 مع بولونيا الـ15، وباليرمو الـ18 مع سمبدوريا الـ14، وساسوولو السابع مع هيلاس فيرونا صاحب المركز الأخير وأول الهابطين إلى الدرجة الثانية.
يستعد يوفنتوس للاحتفال باللقب الخامس على التوالي عندما يستضيف كاربي الـ17 اليوم الأحد على ملعب "يوفنتوس أرينا" في تورينو في المرحلة الـ36 من الدوري الإيطالي لكرة القدم. ولم يتسن لفريق "السيدة العجوز" الاحتفال بلقبه كونه ضمنه عقب خسارة مطارده المباشر نابولي أمام مضيفه روما الإثنين الماضي، فيما لعب يوفنتوس قبله بـ24 ساعة وتغلب على مضيفه فيورنتينا 2/ 1. وابتعد يوفنتوس بفارق 12 نقطة في الصدارة وضمن اللقب الـ32 في تاريخه، وعزز موقعه في الصدارة برصيد 85 نقطة بفارق 12 نقطة أمام نابولي قبل 3 مراحل من نهاية الموسم.
نقطتان
تشتد المنافسة على مركز الوصيف المؤهل مباشرة إلى دور المجموعات في مسابقة دوري أبطال أوروبا بين نابولي وروما، وعزز روما من حظوظه نحو انتزاع المركز الثاني من نابولي بعدما تغلب عليه 1/صفر الإثنين الماضي فقلص الفارق بينهما إلى نقطتين، وفرض بالتالي ضغطا كبيرا على نابولي.
ويبدو مشوار نابولي في المباريات الثلاث الأخيرة أسهل نسبيا من فريق العاصمة، فالفريق الجنوبي سيستضيف أتالانتا، ويحل ضيفا على تورينو الـ11، قبل أن ينهي موسمه بمواجهة فروزينوني قبل الأخير والمهدد بالعودة إلى الدرجة الثانية، في حين أن روما سيحل ضيفا على جنوى ويستضيف كييفو فيرونا الثامن قبل أن يحل ضيفا على ميلان السادس في المرحلة الأخيرة.
ويملك نابولي مصيره بيديه ويحتاج إلى الفوز في مبارياته المتبقية بغض النظر عن نتائج روما المطالب بالفوز في مبارياته المتبقية. ويلعب الفريقان غدا الإثنين، فيلتقي نابولي مع ضيفه أتالانتا الـ13، ويحل روما ضيفا على جنوى العاشر، ويملك فريق العاصمة فرصة أخرى لتشديد الخناق على نابولي كونه يلعب قبله بساعتين وبالتالي سيسعى إلى انتزاع الوصافة منه ولو مؤقتا من خلال كسب النقاط الثلاث أمام جنوى.
قمة نارية
سيكون الملعب الأولمبي في روما مسرحا لقمة نارية بين لاتسيو التاسع وإنتر ميلان الرابع، وتكتسي المباراة أهمية كبيرة للضيوف الذين لا يزالون يتشبثون بالأمل الضئيل في انتزاع المركز الثالث من روما حيث الفارق بينهما 7 نقاط.
ويبدو ميلان مرشحا لكسب نقاط مباراته أمام ضيفه فروزينوني الـ19 قبل الأخير واستعادة نغمة الانتصارات التي تذوقها مرة واحدة في مبارياته الخمس الأخيرة. ويلتقي اليوم إمبولي الـ12 مع بولونيا الـ15، وباليرمو الـ18 مع سمبدوريا الـ14، وساسوولو السابع مع هيلاس فيرونا صاحب المركز الأخير وأول الهابطين إلى الدرجة الثانية.
تعليقات